تشهد أروقة المستشفيات التعليمية أجواءً تدريبية متميزة، حيث يركّز الطلبة في هذه المرحلة على تعزيز مهاراتهم السريرية والتطبيق العملي، بما يسهم في إعداد كوادر طبية مؤهلة وقادرة على تقديم رعاية صحية نوعية للمجتمع.
وتأتي هذه الجهود في انسجام تام مع أهداف التنمية المستدامة، ولا سيما (الهدف الثالث: الصحة الجيدة والرفاه)، الذي يُعنى بضمان حياة صحية وتعزيز الرفاه لجميع أفراد المجتمع في مختلف الأعمار. إذ تسهم برامج التدريب العملي في الكلية في بناء منظومة صحية فعّالة، من خلال تأهيل أطباء المستقبل بالخبرة والمعرفة اللازمة لتلبية احتياجات النظام الصحي الوطني.
